Facts About المراهقة في العصر الحديث Revealed
Facts About المراهقة في العصر الحديث Revealed
Blog Article
أما مدخل العلاج فهو تبصير المراهق بعظمة المسؤوليات التي تقع على كاهله وكيفية الوفاء بالأمانات، وإشغاله بالخير والأعمال المثمرة البناءة، وتصويب المفاهيم الخاطئة في ذهنه، ونفي العلاقة المزعومة بين الاستقلالية والتعدي على الغير، وتشجيعه على مصاحبة الجيدين من الأصدقاء ممن لا يحبون أن يمدوا يد الإساءة للآخرين، وإرشاده لبعض الطرق لحل الأزمات ومواجهة عدوان الآخرين بحكمة، وتعزيز المبادرات الإيجابية إذا بادر إلى القيام بسلوك إيجابي يدل على احترامه للآخرين من خلال المدح والثناء، والابتعاد عن الألفاظ الاستفزازية والبرمجة السلبية وتجنب التوبيخ قدر المستطاع.
وحين نتصفح سيرة المصطفى -صلى الله عليه وسلم- ونقرأ حياةَ أصحابه، نرى الهِمَّة العالية عند الشباب، الذين كانوا في هذه السن، كيف كانوا رُؤوسًا في العلم والجهاد والعبادة وسائر الميادين، ولنقفْ عند بعضِ هذه الشموخ:
الحل المقترح: من أهم أسباب السلوك المزعج عند المراهق: رغبته في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة، والأفكار الخاطئة التي تصل لذهنه من أن المراهق هو الشخص القوي الشجاع، وهو الذي يصرع الآخرين ويأخذ حقوقه بيده لا بالحسنى، وأيضاً الإحباط والحرمان والقهر الذي يعيشه داخل الأسرة، وتقليد الآخرين والاقتداء بسلوكهم الفوضوي، والتعثر الدراسي، ومصاحبة أقران السوء.
• عبدالله بن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وقد عرض على النبي -صلى الله عليه وسلم- في أحد فلم يُجزه، وعرض يومَ الخندق وهو ابن خمسَ عَشْرَة سنة، فأجازه، وهو ممن بايع تحت الشجرة، وعمره حينها ستة عشر عامًا.
ولعلاج هذه المشكلة ينصح بـ: توجيه المراهق بصورة دائمة وغير مباشرة، وإعطاء مساحة كبيرة للنقاش والحوار معه، والتسامح معه في بعض المواقف الاجتماعية، وتشجيعه على التحدث والحوار بطلاقة مع الآخرين، وتعزيز ثقته بنفسه.
يفقد المراهقون القدرة على التمييز بين الصواب والخطأ، وحينها يسعون للحصول على الدعم والمؤازرة من أشخاص آخرين قد لا يكونون الأفضل.
أولا: التغيرات التي تحدث في أجسامهم مع البلوغ، إذ يمكن أن تتسبب التغيرات الجسدية والهرمونية في تكوين صورة مشوهة لدى المراهق عن جسده، كما تتسبب التغيرات الهرمونية في حدوث تقلبات مزاجية حادة.
يشغل منصب مدير مركز تطبيقات الاستشعار عن بعد في جامعة بوسطن الأميركية، وهو مؤسس ومدير مركز دراسات الأرض والكواكب في المتحف الوطني للجو والفضاء بمعهد سميثونيان بواشنطن.
• شجِّعه على ممارسة رياضة يحبها، ولا تفرض عليه نوعًا معينًا من الرياضة.
جعل المراهق طرفاً في عمليّة صُنع القواعد: إنّ وظيفة الأهل هي وضع القواعد في المنزل ولهُم الكلمة الأخيرة دائماً، مع ذلك عليهم إعطاء ابنهم المراهق الحق حول كيفية ووقت تحقيق هذهِ الوقاعد، فعلى سبيل المثال يجب على الابن تنظيف غُرفته قبل نهاية الأسبوع، ولكن لهُ حرية الاختيار أي يوم يُريده للتنظيف طالما نور الإمارات يُنهي الأمر قبل الفترة المُحددة.
وعواقب منطقية وهي التي تنتج عن سلوك بعينه، مثل عدم الامتثال للقواعد.
. إلى جانب الأعباء الدراسية، التنمّر، الرفض أو الإقصاء من قِبل الأصدقاء أو زملاء الفصل، وما إلى ذلك.
كما عرفت مرحلة المراهقة بالمرحلة العمرية الناضجة التي يبدأ الفرد فيها باستيعاب بعض المشكلات من حوله والعمل على التصدي لها.
• امدح أصدقاءه ذوي الصفات الحسنة مع مراعاة عدم ذم الآخرين.